نظمت كلية الدراسات الإسلامية جامعة مالانج الإسلامية مؤتمرا دوليا الأول IConIGC عبر قناة يوتيوب والزووم (14/7). وقد حضر هذا المؤتمر المتحدثون من الدول المختلفة، من بينها: إندونيسيا، وأستراليا، وإنجلترا، والمملكة العربية السعودية، وماليزيا. قال عميد الكلية، أنوار سعد الله إن هذا المؤتمر حضره 30 متحدثا للبحث عن الإسلام والحضارة. ومن بين هؤلاء المتحدثين: د. عفيف الله رفاعي (محاضر بكلية الدراسات الإسلامية جامعة مالانج الإسلامية)، و د. برهان بن تشي داود (عميد كلية دراسات اللغة والتنمية البشرية جامعة كلانتان الماليزية)، والشيخ محمد إسماعيل (جامعة شيفيلد) و أ. د. سومانتو القرطبي (رئيس قسم البحث الاجتماعي جامعة الملك فهد بالمملكة العربية السعودية)، و أ. د. جريج فيلي (أستاذ مشارك في قسم التغيير السياسي والاجتماعي بالجامعة الوطنية الأسترالية). أما من الجانب الآخر، عبر مدير الجامعة، أ. د. مشكوري شكره وتقديره لكلية الدراسات الإسلامية التي نظمت هذا المؤتمر بنجاح وتمنى من خلال المؤتمر بناء عقلية الأكاديميين في جميع الدول بأن الإسلام دين معتدل ومتسامح في مواجهة الاختلافات الدينية. وأضاف أن الجامعة بالتعاون مع الجامعات الخارجية قد نفذت العديد من البرامج المشتركة، مثل: تبادل الطلاب، والبحث العلمي، وخدمات المجتمع، ويجذب هذا المؤتمر أنظار المجتمع الدولي للتعرف أكثر عن الجامعة، وهو جزء لا يتجزأ من جهود الجامعة لتصبح جامعة عالمية في المستقبل.
نظمت كلية الدراسات الإسلامية جامعة مالانج الإسلامية مؤتمرا دوليا الأول IConIGC عبر قناة يوتيوب والزووم (14/7). وقد حضر هذا المؤتمر المتحدثون من الدول المختلفة، من بينها: إندونيسيا، وأستراليا، وإنجلترا، والمملكة العربية السعودية، وماليزيا. قال عميد الكلية، أنوار سعد الله إن هذا المؤتمر حضره 30 متحدثا للبحث عن الإسلام والحضارة. ومن بين هؤلاء المتحدثين: د. عفيف الله رفاعي (محاضر بكلية الدراسات الإسلامية جامعة مالانج الإسلامية)، و د. برهان بن تشي داود (عميد كلية دراسات اللغة والتنمية البشرية جامعة كلانتان الماليزية)، والشيخ محمد إسماعيل (جامعة شيفيلد) و أ. د. سومانتو القرطبي (رئيس قسم البحث الاجتماعي جامعة الملك فهد بالمملكة العربية السعودية)، و أ. د. جريج فيلي (أستاذ مشارك في قسم التغيير السياسي والاجتماعي بالجامعة الوطنية الأسترالية). أما من الجانب الآخر، عبر مدير الجامعة، أ. د. مشكوري شكره وتقديره لكلية الدراسات الإسلامية التي نظمت هذا المؤتمر بنجاح وتمنى من خلال المؤتمر بناء عقلية الأكاديميين في جميع الدول بأن الإسلام دين معتدل ومتسامح في مواجهة الاختلافات الدينية. وأضاف أن الجامعة بالتعاون مع الجامعات الخارجية قد نفذت العديد من البرامج المشتركة، مثل: تبادل الطلاب، والبحث العلمي، وخدمات المجتمع، ويجذب هذا المؤتمر أنظار المجتمع الدولي للتعرف أكثر عن الجامعة، وهو جزء لا يتجزأ من جهود الجامعة لتصبح جامعة عالمية في المستقبل.
